التعليق النقدي(ثانية يجيء الحسين) Flashcards
(11 cards)
مِمَ أُختيرَ المقطع المسرحي ؟ وإلى أيِّ لون شعري تُنَسبُ هذا المقطع أو المشهد ؟ وعلام إعتمد المشهد المسرحي الذي
إطلعت عليه ؟ ( البناء الفني للمشهد المسرحي ) .
ختيرَ مِن مسرحية ( ثانية يجيء الحسينُ) ،تَنتَمي إلى ( الشعر المسرحي) ، يَتَحددُ البناءُ الفني للمشهدِ المسرحي
في مسرحيةِ ( ثانية يجيءُ الحَسَيّنُ) بِالمقدمةِ والعُقدةِ ثُمَّ الحلِّ.
كَيِّفَ إنطلقَتْ مُقدَمةُ المشهد المسرحيّ ؟ وإلامَ عمدَ الخفاجي إلى تصويره ؟ ولماذا أو علل؟
إنطلقتِ المقدمةُ مِنَ اللوحةِ الأولى مِنَ الفصل الأول مِنَ المسرحيةِ بوصفِ المسرحِ ، ومِمَّا لا شكّ فيهِ أنَّ الخفاجيّ عمد
إلى تصويرِ المسرحِ والقاعةِ لينزعَ إلى تصوير الشَّخصياتِ ورغباتِهَا ونزعاتِهَا ومن ثمَّ يُفهمُها المتلقي فَهْما يكادُ
يكونُ مُؤكدا
لم عمد الخفاجي إلى تصوير المسرح والقاعة ؟
لينزعَ إلى تصوير الشَّخصياتِ ورغباتِهَا ونزعاتِهَا ومن ثمَ يُفهِمُها المتلقي فهُما يكادَ يكون مؤكدا
كَيْفَ يَلجُ الخَفاجيّ إلى المفارقةِ المسرحيةِ في مسرحيتهِ ؟
أو : ما الذي فَعَلَهُ الخَفاجيّ مِنْ أجل تَحريكِ الحدثِ في مسرحيْتهِ ؟
وَعنْ طَريق الكرسيِّ الفارغ يَلجُ الشَّاعرُ إلى المفارقةِ المسرحيةِ ، فَدلالةُ هذا الكريسيِّ الذي يَظلّ فارغا طوال مدةِ العرضِ
في إنتظارِ الآتي ، تَفضي إلى أهميةِ التفاعلِ بينَ القاعةِ التي تمثَّلُ الواقعَ والمسرحَ ، فَيُشاركُ المَسرحَ في فعاليةِ
القاعةِ مِنْ وضع الإنتظارِ إلى وضعِ الإسهامِ مِنْ أجلٍ مَلْءِ الكرسيِّ بالشَّخصِ المنشودِ ، وهوَ الإمامُ الحسينُ (ع) ،
وَكذلك مِنْ وضع تَعليقِ السَّيفِ الَّذي يُمثَّلُ موقفَ الإمام الحسين (ع) إلى إمتشاقِهِ ، إذْ لابُدَّ للشخصيةِ المسرحيةِ
مِنْ دوافع معينةٍ يُضْفيها عليها المؤلِّفُ لِتقتربَ مِنَ الواقع.
ما المرادُ أو الدلالةُ ل ( الكرسي الفارغ ) طوالَ مدةِ العَرض ؟
فدلالةُ هذا الكرسيِّ الذي يَظلّ فارغا طوال مدةِ العرضِ
في إنتظار الآتي ، تَفضي إلى أهميةِ التفاعل بينَ القاعةِ التي تمثَّلُ الواقعَ والمسرحَ ، فَيشاركَ المَسرحَ في فعاليةِ
القاعةِ مِنْ وضع الإنتظار إلى وضع الإسهام مِنْ أجل مَلْءِ الكرسيِّ بالشَّخص المنشودِ ، وهوَ الإمامُ الحسينُ (ع)
ما المرادُ أو الدلالةُ لِ ( السَيْفُ المعلق ) في مشهدِ مسرحيةِ (ثَانيةَ يَجيءُ الحَسَيَنُ)
يُمثّلُ موقفَ الإمامِ الحسين (ع) إلى إمتشاقِهِ ، إذْ لابُدَّ للشخصيةِ المسرحيةِ
منْ دوافع معينةٍ يُضفيها عليها المؤلِّفُ لتقتربَ منَ الواقع.
بِمَ تَعجَ مسرحية ( محمد عليَ الخفاجيَ) ( ثانية يجيءُ الحسين ) ؟
تعجّ المسرحيةُ بمواقف ضمنيةٍ كثيرةِ منذُ بدايتها كانتْ كفيلة بالإرتقاءِ بالصَراعِ وذلك بتلوينهِ بشيءٍ مِن التوترِ الذي
يساعدُ على منح الصراعِ فاعلية نامية مُتَجَدِّدة إلى أنْ يصلَ إلى ذروتِهِ التي تمثَّلُ موقفَ الإمام الحُسين (ع)
وثباتهِ عليهِ، وعجّزٍ محمد بن الحنفيةِ عن تغيير ذلك الموقف
ما ذُروَةُ ما وَصلَ إليهِ الصِراعُ في مَسرحية ( محمد عليَ الخفاجيّ) ؟ وبِمَ تَمثلَ الحَلَّ؟
إنَّ ذروةٌ ما وَصلَ إليهِ الصِراعُ في المسرحية تَمثَلَ في مَوقف الإمام الحسين (ع) وثباتهِ عليهِ ، وعجَزٍ محمد بن
الحنفيةِ عَنْ تغيير ذلك الموقف، ثُمَّ ينتقلُ الصّراعُ إلى الحلِّ مُتَمثلاً بتأمُّل الحسين (ع) وإصداره قراره بقولِه
(أختارُ الله وأختارُ الناسَ ) ، ولا يتمُّ هذا الإختيارُ إلا بالتضحية .
بِمَنْ تمثلَ التغييرُ في مسرحيّةِ الخفاجيّ ؟ وبماذا تَمثَّلَ الحَلُّ في مسرحيّةِ المخفاجي؟
تمَثلَ التغيير بموقف الحسين (ع) وثباتهِ عليهِ ، وعجزٍ محمد بن الحنفية
عَنْ تغيير ذلك الموقف وتمثل الحلّ بانتقال الصّراعُ إلى الحلِّ مُتَمثلاً بتأمُّلِ الحسين (ع) وإصدارِه قرارَه بقولِه :
أختارُ اللهَ وأختارُ الناس) ، ولا يتمَّ هذا الإختيارُ إلا بالتضحيةِ.
بأي طريقة أدار الخفاجي الحوار في مسرحيته ؟ وكيف؟
أو : تَميزت المَسرحيّة بِبناءٍ فَني رائع للحوار والأحداثِ واللغةِ ، وضح ذلك٢
أدارَ الشَّاعرُ الحوارَبينَ الشّخصيتين بطريقةِ الحوار الخارجي بسلاسةٍ وتدفق في تتابع الأحداث مِن غير إنقطاع
وبلغةٍ مسرحيةٍ سهلةِ أفصحتْ بيسر عَن الفكرة.
ماذا إنتقى الأديب ( محمد علي الخفاجي) لتصوير لقاء الأخوين
او/كَيْفَ إدارَ الأديبُ ( محمد علي الخفاجي ) حوار مسرحيتهِ ؟ وبأي لغةٍ ؟ وماذا إنتقى لذلك ؟
قد إنتقى الشَاعرُ بعنايةٍ تعابيرهُ التي صورت اللقاء وصدق المشاعرِ وتصميم الإمام على إمضاءِ أمرِ اللهِ ، وسبب هذا
التصميم أمران ، الأول : محورية شخصية الإمام الحسين في الأمَّةِ ، لأنّهُ المعنيُّ الأولُ بالتغيير والثورةِ ضدّ الظلم
والثاني، الاختيار.