محمد علي الخفاجي Flashcards
(7 cards)
ما أثرُ البيئة : (كربلاء المقدسة ) و(الأُسرية ) في ثقافةِ الخفاجي ؟ (نشأته )
ج/ أديب عراقي والد في مدينة كربلاء المقدسة عام (1942) ، ونشأ في كنفٍ ابيه ونهل مِنْ أخلاقِهِ ، وترعرعَ في أحضانِ
مدينة كربلاءَ المقدسة يَغترفُ منها مختلفَ العلوم ولا سيما الأدبِ العربيّ ، وأكملَ دراستَهُ الإبتدائيةِ والثانويةِ فيها
حصلَ على شهادة البكلوريوس من كلية التربية - جامعةٍ بغداد ( ١٩٦٥م) .
مَنْ الشاعِرةُ التي سَانَدتْ الخفاجيّ في مَسيرَتهِ الشِّعريةِ في مُدةِ دراستهِ الجَمعيةِ ؟ وماذا أولتُهُ ؟ وَكَيْفَ؟
ج/ إلتقى في تلكَ المدَّةِ الشَّاعرةَ الكبيرةَ (نازك الملائكة ) التي أولتْهُ رعايةً خاصةً ، إذكانتْ تُفردُ لَهُ ساعةً منْ كلِّ
أسبوعِ ، فَضلاً عَن الفرص التي كانَ يجدُها حينَما كانتْ تدرّسُهُ ، فقد درِّسَتْهُ لاكثرَ منْ سنتين ونصف .
متى ظهرتْ موهبةُ الخفاجي الشعرية ؟ وكيفَ أو لماذا ؟ وما الذي ساعدَهُ في موهبته ؟
ظهرتْ موهبتُه منذُ كانَ طفلاً صغيراً ، إذ نَظمَ أوَّلَ قصيدةٍ له وهو في سنَ التاسعةِ ( في المرحلةِ الإبتدائيةِ) ، ومما
سَاعدَ على هذا الأمر موهبتُه الشَّعريةُ ، فَضلاً عن قراءتِهِ الشِّعرَ العَربيِّ.
ماذا أصبح بعد ما إشتد عوده ؟ ولماذا أو علل؟
لَمَّا إشتَدَّ عودُهُ أصبحَ مِنَ الشُّعراءِ المعروفينَ على مستوى المحافظةِ المقدَّسةِ ، إذكَانَ الشَّاعرَ الأوَّلَ في مرحلةِ الدراسةِ
المتوسطة والإعدادية.
ماهي القصائدُ التي نَظمها في بدايةِ مَسيرتهِ الشعريةِ ؟ وإلى أي ألوان الشعرِ كانَ يميل؟
بدأ الشاعرُ يُنَظِمُ القَصيدةَ العموديةَ فابدعَ فيها ، إلاَّ أنَّه كانَ ميَّالاً إلى الشِّعرِ الحرَّ فَنَظمَ فيه أيضا،
هل لِمؤلفاتِ الخفاجي صَدى في غير بلدهِ ( الدليلُ على أهميةِ مؤلفاتهِ ) ؟
ترجمَتُ بعضُ أعمالهِ إلى الإنجليزية والفرنسيةِ والألمانيةِ والكرديةِ والتركيةِ.
ما هي المَسرحياتُ الشِّعريَّةِ والنثريَّةِ والدواوين الشعريةِ للخفاجي ، ( آثارهِ)
المسرحيَّاتُ الشِّعريَّةُ :
[ ثانيةً يجيءُ الحسينُ ١٩٦٨ م ] [ أبوذر يصعدُ معراجَ الرَّفضِ ١٩٨١ م ] [ ذهبَ ليقودَ الحلمَ ٢٠٠٠م
[ حريةٌ بكفّ صغير ( مسرحية للأطفال ) ٢٠٠٠م ] [ الديكُ النشيط ٢٠٠٢م].
المسرحيَّاتُ النثريَّةُ :
[ وأدركَ شهرَ زادَ الصباحُ ١٩٧٢م ] [ عنْدَما يتعبُ الراقصون ترقصُ القاعة ١٩٧٣م ]
[ أحدهم يُسلّمُ القدسَ الليلةَ ٢٠٠٢م ]
الدواوينُ الشِّعريَّةُ :
[ أنا وهواكَ خلفَ البابِ ١٩٧٢م] [ لَمْ يأتِ أمس سأقابلُهُ الليلةَ ١٩٧٥م ] [الهامشُ يَتقدمُ ٢٠٠٩م ]